تبقى البشرية بحاجة إلى التوازن والاستقرار، طالما هناك حياة مستمرة، فالكيان الاجتماعي البشري متضارب، متناقض، مصالحه متصارعة ومختلفة، وإراداته متعددة، ولهذا تعصف بعالمنا الحروب والنزاعات بسبب تصادم المصالح، وضعف المعايير واختلاف...
لمطالعة المقالة انقر هنا