يشترك العلم والعلماء في وضع الأسس القوية والصحيحة لبناء الأمم والدول، وقد حل العلماء الصالحون من حيث المنزلة بعد مكانة ومنزلة أئمة الهدى الأطهار مباشرة، أي أنهم يأتون بالمرتبة الثانية بعد أئمة أهل البيت في الهداية والتنوير...
لمطالعة المقالة انقر هنا