تطمح الأمم والشعوب وحتى الأفراد أيضا إلى أن يكونوا صالحين، لأن الصلاح ركيزة أولى لجميع الأمم والمجتمعات الناجحة والمتقدمة، فلا يمكن أن يوجد فرد ناجح إذا لم يكن صالحا، خاصة إذا نظرنا إلى النجاح الذي يقوم على الركيزتين المعنوية...
لمطالعة المقالة انقر هنا