شتّان ما بين عالم الزوال، وبين عالم الخلود، فالأول دائما في حالة زوال، وإن بدا أحيانا كأنه لا يُفنى، لكن في الحقيقة (عالم الدنيا) هو عالم زوال فانٍ، على العكس تماما من (عالم الآخرة) فهو عالم البقاء والأبدية، وهو غير قابل للزوال مطلقا، هذا بالضبط...
لمطالعة المقالة انقر هنا